16 سرا من أسرار مهارات الاقناع و التأثير على الآخرين السر الثالث عشر مفجأه

الإقناع هو موهبة اتصال حاسمة للنجاح في الوجود. يتمتع البشر المقنعون بالقدرة الدقيقة على جذب قلوب البشر الآخرين إلى طريقة تفكيرهم. سلاحهم السري هو "الإعجاب". كلما زاد احترامك لهم ، كلما رغبت في الاستماع إلى أفكارهم ، وقبولها ، أو حتى دعمها.

أسرارًا وتقنيات الإقناع :

هناك 16 سرا لتكتسب مهارات الاقناع :

السر الأول : أدرك مع من تتحدث.

فإن الأشخاص المقنعين يعرفون جمهورهم بشكل صحيح ، وأنهم يستخدمون تلك المعرفة للتحدث بلغة ذلك الجمهور ، سواء كان ذلك بمساعدة تقليل عمق الكلام عند التحدث إلى شخصية خجولة أم لا أو استخدام طريقة طموحة أثناء توجيه الكلام إلى البشر الذين لديهم طاقة وقوة مفرطة ، حيث أن كل واحد منا يختلف عن الآخر ، والاستماع إلى تلك المعلومات ، أمر قوي في جعل كل شخص يركز في عامل نظرتك .

السر الثاني : التحدث بالطريقة الصحيحة.

يميل البشر إلى تقبل أفكارك بشكل أكبر في حالة إدراكهم لشكل الفرد الذي أنت عليه. في إلقاء نظرة على التفاوض في كلية ستانفورد ، تحولت عينة من طلاب الكلية إلى طلب للتوصل إلى إجماع مع كل شخص مختلف حول موضوع ما. دون توجيه أي أوامر ، تمكن خمسة وخمسون بالمائة من العلماء من الوصول إلى إجماع ناجح فيما بينهم ، ولكن عندما طُلب منهم تقديم أنفسهم وعرض خلفياتهم قبل التطلع إلى التوصل إلى توافق في الآراء ، استطاع 90٪ من العلماء جني نجاح. إجماع.

السر هنا هو تجنب الحجج الباطلة والمعارك الوهمية مع كل شخص تتحدث إليه. ليس هناك متاعب في الانسحاب من بعض أفكارك ، إذا كان هذا لا يسبب مشكلة ، فالرجل أو المرأة التي تتحدث معها هي مجرد شخصية عادية ولم تعد منافسًا أو منافسًا ، وهذا ما يدرك الخبراء الفن. من الإقناع ، وهذا ما عليك أيضًا أن تدركه.

السر الثالث : يتجنبون الأسلوب الهجومي.

فالبشر المقنعون يميلون إلى تقديم أفكارهم بثقة وحزم ، بعيدًا عن الانتهازية والعدوانية ، والانتهازيون بصدق مكروهون بين البشر. لا يطلب البشر المقنعون الآن صفقة جيدة ، ولا يحاولون بشدة إثبات مواقفهم ، لأنهم يدركون أن الموضة الراقية هي ما يكسب قلوب البشر وحبهم في النهاية.

• إذا كنت تميل إلى الانصياع للأسلوب الهجومي ، فعليك الانتباه إلى البقاء واثقًا وهادئًا. لم تعد غير صبور أو ملحة بشكل مفرط. أدرك تمامًا أنه في حالة ما إذا كانت فكرتك جيدة بما فيه الكفاية ، فقد يقتنع الناس بها ، أبسطها إذا أعطيتهم الوقت الكافي لذلك ، ولكن إذا لم تمنحهم الوقت الآن ، فقد لا يكونوا راضين بأي شكل من الأشكال.

السر الرابع: لا يكن جبانًا .

ومع ذلك ، فإن عرضك لأفكارك بطريقة رهيبة ، حيث أن الأسئلة التي تبحث عن حلول أو أفكار تريد أدلة ، كافية للتخلص من موقعك وتغرس في أذهان الناس تأثيرًا سيئًا عليك تقريبًا ، بسبب حقيقة أنك لم تعد متأكدًا مما تعلن عنه. ولكن ، إذا كنت شخصًا خجولًا ولا يمكنك التخلص من هذا التأثير ، فتأكد من تقديم أفكارك كسجلات مثيرة تجذب انتباه الفرد الآخر.

• للحصول على تأثير قوي أثناء تقديم أفكارك ، تجنب استخدام المصطلحات التي تتكون من "أفترض .." أو "أنا أثق .." ، لا يوجد مجال لمثل هذه العبارات الخجولة في خطاب مقنع ، (كما قلنا من قبل ، فقط قدم أفكارك كحقائق).

السر الخامس : لغات الجسد.

الاستماع إلى إيماءاتك وتعبيرات وجهك ونبرة صوتك (والتأكد من أنها عالية الجودة) ، ستجعل الطرف البديل مهتمًا بما تؤكده ، والأهم من ذلك هو ذلك اللطيف ستجعل لغة الجسد البشر منفتحين على الأفكار والبراهين التي تقدمها ، وهذا بالتأكيد سيزيد من فرصة اقتناعهم.

• استخدام نبرة صوت حماسية حتى مع عدم تقاطع أصابعك ، والحفاظ على لمسة العين ، والانحناء في اتجاه الشخصية التي تتحدث معك ، كلها أمثلة على لغة الجسد الفعالة التي يستخدمها البشر المحترفون أثناء محاولتهم توجيه الآخرين.

• لغة الجسد الرائعة تعمل على جذب انتباه المستمعين وتدل لهم بطريقة مقنعة على أن ما تقوله هو العامل المناسب لفعله. من حيث الإقناع ، فإن الطريقة التي تؤكد بها شيئًا ما هي أكثر أهمية بكثير من محتوى الخطاب نفسه.

السر السادس : كن واضحا وافهم ما تعلن عنه.

يمكن للإنسان المقنع أن يتحدث بأفكاره بسرعة وبشكل واضح وثابت. في الواقع ، ستسمح لك معلوماتك الثابتة حول ما تنطقه دون مشاكل بإظهار أفكارك حقًا وتقديم شرح لها للآخرين.

• كيف تتأكد من أنك على دراية بالموضوع أو المفهوم الذي تحتاج إلى تقديمه؟ ، إليك طريقة رائعة للإجابة على هذا الاستعلام. قدم شرحًا للموضوع لطفل أصغر سنًا أو شخصًا ليس لديه أي تراث حول هذا الموضوع ، إذا وصلت الفكرة حقًا إلى هذه الشخصية / الطفل وفهمتها جيدًا ، فاعلم أنك على دراية بجميع عوامل المفهوم ، والتي يمكنك إقناع الآخرين بها بشكل صحيح للغاية.

السر السابع : الصدق والصراحة والأمانة هي مفاتيح الإقناع الفعال.

لا أحد يحب الأفراد الكذابين أو المراوغين. أما الصادقون ، فإنهم يميلون إليهم لحقيقة أنهم يشعرون بالثقة فيهم.

• يتمتع الأشخاص المقنعون بثقة عالية بالنفس كافية لجعلهم يتصرفون وفقًا لطبيعتهم دون التظاهر أو الخوف مما سيقوله البشر عنهم.

• أن تكون شخصية مثيرة ومقنعة ، فقط وعيك بفعل ما تريد (دون أذى أو ضرر) ، حيث أن الادعاء والنفاق سيجعلان البشر يفقدون رغبتهم في فحصك ؛ بسبب حقيقة أن ألوانك قد تغيرت.

السر الثامن : معرفة أن مراجعاتك ليست مثالية.

من أقوى أساليب الإقناع على الإطلاق التنازل عن بعض آرائك. اعترف بأن البراهين والأفكار التي تهديها ليست الأفضل. مجرد قبولك سوف يبني انطباعًا جيدًا عنك أنك فرد منفتح وقابل للتفاوض. اشعر بالجانب المعاكس وهو أن هوايتك هي هوايتك. تسعى جاهدة باستخدام مصطلحات مثل "لقد فهمت ما تهدف إليه ..." أو "كلماتك محددة حقًا لي كثيرًا ..." ، تُظهر هذه المصطلحات أنك مستمع فعال يستمع إلى الأفكار الأخرى التي يمكن تقديمها ، وأنا لست من هذا النوع الديكتاتوري. من لم يعد يهتم بأي شيء بخلاف تطبيق مراجعاته على الآخرين.

• الإقناع البشري يسمح للاحتفال المعاكس بالتعبير عن آرائهم ، أو حتى أخذ هذه الآراء بجدية. مثل هذا المزاج يفرض على الآخرين إعجابك ، والإعجاب يجعل البشر أكثر نعومة للرضا عن آرائك.

السر التاسع : طرح الأسئلة للسماح لنا بمعرفة ما الذي تستمع إليه حقًا.

أسوأ الأخطاء التي تحدث من حيث الاستماع لا تستمع دائمًا إلى ما يقال. للأسف ، يسعد العديد من البشر بالتفكير في الرد الذي سيقولونه بدلاً من تدوين الكلمات من الرجل أو المرأة المقابل. هناك خيار نظيف لمعالجة هذه المشكلة ، وهو طرح الأسئلة. بعد كل نقطة محورية ، اطرح سؤالًا رائعًا تبحث فيه عن تفسير حول عامل محدد تقريبًا قاله الجانب الآخر ، وهذا قد يجعل الآخرين يختبرون أنك تستمع فعليًا إلى ما يقال ، وأنك مهتم حقًا بسماعهم خطاب. أتفق معي ، قد تتفاجأ كيف تقدر الصفقات الجيدة والتقدير الذي تستفيد منه بمجرد طرح بعض الأسئلة.

• خلال الطريق ، لا تسأل عددًا من الأسئلة - بشكل أساسي - على الرجال. يشعر الشخص بخيبة أمل بينما يقاطع الشخص كلماته ، بغض النظر عن لغط. بالنسبة للفتيات ، كن مرتاحًا في سؤالهن كثيرًا ، لأنهن يشعرن بالمزيد من المشاركة مع ازدهار أسئلتك.

• انتبه أيضًا إلى شكل السؤال الذي ستطرحه. لا تطرح الآن أسئلة سخيفة أو تافهة ، فلا أحد يهتم تقريبًا بلون البلوزة التي يرتديها الشخص ، أو المكان الذي حدثت فيه المصادفة.

السر العاشر : إخبار قصة ورسم صورة.

تشير الدراسات إلى أن الناس يميلون إلى الإذعان للأفكار التي تعكس صورًا من أنماط الحياة العادية. البشر المقنعون يعتمدون على هذه التقنية لنسج بيكس ينقل معاني عاطفية قوية ، وأفضل طريقة لنسج بيكس هي القصة. قم بإخبار حكاية قصيرة تساعد أفكارك وانتقاداتك ، وتؤدي بها إلى التأثير ، والمهم أنها قد تكون حقيقية. عملي ، أكثر من غيرها؟ تخرج الحكايات الدقيقة عن اللقطات الخاطفة في أذهان المستمعين والتي ترتبط بالفكرة التي يروونها وتجعل نسيانها أمرًا صعبًا.

السر الحادي عشر : مراعاة الانطباع الأول.

تشير الدراسات إلى أن البشر يحددون مدى حسن تعاملهم معك في الثواني السبع الأولى من مقابلتك ، وبعد ذلك يقضون استرخاء التبادل اللفظي لتبرير وجهة نظرهم عنك.

• يبدو الأمر مرهقًا ، ولكن مع معلوماتك ، يمكنك استخدام هذه النقطة في مصلحتك. الانطباعات الأولى مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بلغة الإطار. الوقوف بشكل مباشر ، المصافحة المؤكدة والابتسامة المريحة تسهل بشكل كبير في تكوين انطباع أول مذهل على الفرد الآخر.

السر الثاني عشر: الاستعجال هو تهديد مباشر للإقناع .

لذا ابق بعيدًا عنه. أظهرت الدراسات أنه بينما تحاول إجبار البشر على توجيه رأيك في الوقت الحالي ، فإن ذلك يدفعهم إلى التعلق بتقييماتهم أكثر. الإسراع وعدم التحلي بالصبر سيدفع الآخرين لمهاجمة أفكارك ورفضها.

• لم يعد عليك أن تقلق ، خاصة إذا كان دورك قويًا ، فقط كن شخصًا متأثرًا لبعض الوقت حتى يشعر الآخرون بالرضا عما تريده. غالبًا ما يصعب التعامل مع الأفكار الصحيحة بسرعة ، لذا امنح الآخرين الوقت لقبولها فقط.

السر الثالث عشر : التعامل مع البشر بأسمائهم.

اسم الشخص هو جزء حيوي من هويته. كن صادقا معي. ألا تشعر الآن بالسعادة عندما يخاطبك أحدهم عن طريق مكالمتك؟ هذا هو السبب في أن الأشخاص الراضين يحرصون على مناداة الناس بأسمائهم في كل مرة يرونهم ، وهذا لا يقتصر دائمًا على التحية الأبسط ، في جميع الأوقات ، أظهر البحث أن شخصًا ما يشعر بالثناء عندما يتم الاستشهاد به من خلال مكالمته .

• لدى عدد منا القدرة على عدم نسيان الوجوه ، ولكن قلة من الناس مناسبة لتذكر الأسماء ، ولكن لا توجد مشكلة. اجعل هذا تمرينًا على ذكرياتك. باستخدام الطريقة ، قد لا تكون هناك مشكلة في سؤال الأشخاص عن أسمائهم في حالة إهمالهم ، حيث أن أكثر الأشياء المقيتة هو عدم النسيان ، ولكن اتصل به شخص ما عن طريق مكالمة ليست دائمًا مكالمته.

السر االرابع عشر : الاهتمام بسعادة البشر تقريبًا لكسب مساعدتهم.

الأشخاص المقتنعون لا يخسرون الصراع مقابل الانتصار في حرب واحدة. إنهم يدركون جيدًا كيف وأين يحافظون على الأرضية ، حتى مع تقديم التضحيات باستمرار لمساعدتهم في تعهدهم. يقوم البشر المقنعون باستمرار بتقديم التنازلات ويقومون بالعديد من الأشياء لتقديم الفخر لقلوب الآخرين ، لأنهم يدركون أنهم على المدى الطويل يربحون مساعدة هؤلاء الأشخاص ، وأنهم يدركون أنه من المناسب معرفة أن كونك "ناجحًا" أعلى من كونك "حق."

السر الخامس عشر : الابتسامة .

في النهاية ، إذا كنت بحاجة إلى كسب إعجاب وثقة الآخرين ، ابتسم ، لأن الابتسامة هي دين يكافأ بالاعتراف ، والاحترام يدفع الناس تمامًا إلى الاتفاق مع أفكارك.

السر السادس عشر : القراءه كثيرا .

كلما شعر الأشخاص اللضين تتحدثلهم بمدى ثقافتك و اطلاعك على العديد و العديد و الاراء و الكتب في جميع المجالات سوف يزيد هذا من اقتناعهم بافكارك بسهولة بالغة.

في النهاية برجاء مشاركة مقال أسرار و مهارات الاقناع و التأثير على الآخرين مع أصدقائك و ارسال رأيكم حول المقال على الايميل أو من خلال التعليق.